تحميل ومشاهدة فيلم دكان شحاتة كامل اون لاين بجودة عالية HD
قصة العرض
مشاهدة دكان شحاتة
حجاج(محمود حميده) حارس لفيللا وحديقة الدكتور مؤنس (عبدالعزيزمخيون) ويزرع الحديقة بالفاكهة التى يوزعها الدكتور مؤنس على معارفه، ولدى حجاج ولدين هما طلب وسالم، وبنتا هى نجاح، وقد خانته زوجته وهربت مع عشيقها، فتزوج من اخرى، فلما حملت صمم على ان تلد فى بلده بالصعيد، وانجبت له ابنه شحاته وماتت أثناء الوضع، ليعود حجاج بالرضيع لمصر فوجد الدكتور مؤنس قد تم اعتقاله مع بقية المعارضين لسياسة الرئيس السادات، فتولى حجاج رعاية الفيللا فى غياب صاحبه، وزرع الفاكهة ووزعها على معارف الدكتور وما تبقى باعه لكى يصرف على اجور خدم الفيللا، وحينما أفرج عن الدكتور، أقره على فعلته، ومنحه قطعة أرض بطرف الحديقة ليبنى عليها بيتا اكبر ليساعه وأسرته التى بدأت تكبر، كما بنى محلا ليبيع فيه الفاكهة أسماه دكان شحاته، حيث انه كان يحبه أكثر من بقية اخوته الذين أخذهم بجريرة الام الخائنة، وتعلم شحاته(عمرو سعد) وحصل على الدبلوم وكبر طلب (صبرى فواز) وسالم(محمد كريم) ونجاح (غاده عبد الرازق) التى تزوجت من على (طارق عبد العزيز) ووفد من الصعيد الواد كرم غباوه (عمرو عبد الجليل) واخته بيسه (هيفاء وهبه) وعاش الجميع فى كنف حجاج، بينما خاف الدكتور ان يطرد حجاج من الارض بعد موته، فوثق عقدا للملكية لصالح حجاج وطالبه بعدم التفرقة بين ابناءه، وقد طمع سالم فى الزواج من بيسه، ولكن حجاج رفض لأن شحاته قد سبقه فى طلبها، وقد كانت بيسه تميل وتحب شحاته، الذى تحمل مسئولية الدكان وأعان والده وأطاعه بعكس اخوته المنفلتين، ومات الدكتور مؤنس،ومات حجاج وتم طرد شحاته من الدكان، ولكن باع إبن الدكتور مؤنس الارض لسفير اجنبى أراد اخلاء الارض من الدكان فعرض الوريث مليون جنيه على اصحاب الدكان واشترط موافقة شحاته، الذى رفض ان يبيع دكان والده، فتآمر إخوته عليه ولفقوا له تهمة أدخلته السجن، وباعوا الدكان ونهبوا نصيبه، وقام سالم بالتآمر مع كرم غباوه للزواج من بيسه، التى احرقت نفسها بالجاز، وتم انقاذها، فألقت بنفسها من الدور السابع، وتم انقاذها وكتب سالم عليها وهى متكسرة بالمستشفى، ليخرج من السجن شحاته وحيدا باحثا عن إخوته ليحموه من خوفه،بينما هربوا منه جميعا خوفا من بطشه لما فعلوه به، وحينما علم بما فعلوه به من نهب نصيبه، وزواج أخيه من حبيبته، سامحهم وواصل بحثه عنهم حتى توصل لهم، فلما شاهدوه ظنوا انه يضمر شرا، فأطلق عليه اخيه سالم النار فأرداه قتيلا،وطلب شحاته وهو يحتضر من صديقه البرص(رامى غيط)وشلته من البلطجية عدم الانتقام من إخوته. (دكان شحاته)